الأسرة
هي هدية أكبر من الله. كل الإنسان توجد أسرة. ولي أسرة أيضا. ما أفرح هذه أسرة!
تتكون من أبي وأمي وأختي الكبيرة وأخي الصغير. وكلهم توجد صفات مختلفة.
أبدأ بأبي. اسمه سليمان وهو مدرس في المدرسة المعهد. إنه نحيف وعالي جدا
كالشجرة الهندي. ما أعلى هذا المخلوق! إن أبي حازم وإذا غضب وجهه كالأسد الذي
مجامعة. في الحقيقة، قد كان قلبه نعيما جدا مثل الحرير. إن أبي هو شخص الذي حب جدا اختلاط بالإنسان. إن
صديقه أكثار مثل الغروة في البحر. سبحان الله... ما أعجب هذا الإنسان! إما يوجد في
نفسه صفات حازم ولكنه يوجد أكثر صحابة في حياته.
أما بأمي. إنها إمرأة جميلة ونعيمة جدا. وجهها جميلة مثل القمر يضيئ في
الليل. قد كانت ابتسامها حلاوة كالسكار التي تفعل كل الناس تحبها. إنها ربة البيت
وهي نشيطة جدا، تغسل الملابس، وتصبخ الأطعمة ونحوها. إن أمي قد يتم عملها بسرعة
مثل البروق. بدونها صارت حياتنا مثل الأسماك دون الماء.
أما أختي الكبيرة اسمها فاطمة. وهي ذكية جدا. كانت في كل الإمتحان حصلت على
الممتازة في كل المدة. وهي كالحاسوب الجديدة. وبذالك، وهي محبوبة إلى جميع
الأساتذة. كانت صوتها رخياما جدا مثل عصفور الكناري. بسبب ذالك، قد فازت في
المسابقة تلآوة القرآن الكريم.
وأخيرا، أخي الصغير اسمه حارس. وهو سمين جدا. وكان جساده مستديرا مثل
الكرة. كان يحبه أن يأكل حبا جما. إما سمين، جلده أبيض مثل لون الثلج. وإنه نشيط
يساعدنا في كل العمل. ما أنشط الطفل! ماشاء الله... أصبح أمي وأبي على عمله.
أنا أحب أسرة حبا جما ولا يمكن أن أنسيهم
بسهولة. إنهم مهمة جدا في حياتي الدنيا والأخيرة، دونهم لا يمكن أن أواصل حياتي
مثل المأكولات في حياة الإنسان. وأشكر الله الذي هبني هذه الأسرة.